الحَمْدُ لله

[color:5426=green]الحَمْدُ لله عَلَى مَايْخْ إِفْكَا
مِنْ نِعْمَةٍ أُورِيدْرُوسْ مَدَاخْ إِفْكَا
فِي كُلٌٍ وَقْتٍ غُوزَاغَارْ اُولاَدْرَارْ
فِي الْحَرٌٍوَالْبَرْدِإِخْدِإِ ڴٌِيزْاُنْزَارْ
وَبَعْدُ فَاسْمَعْ يَانْ وََّاوَالْ إِفُولْكِينْ
وَلَيْسَ يُخْبِرُكُمْ يَانْ أُورِزْرِينْ
قَصِيدَةٌ تُكْتَبُ غِفْرِ نُوصْغَارْ
يَقْرَاُهَا اُلرَّاعِي إِحِكْسَا غُودْرَارْ
كُنْ رَجُلاً كَرِيماً يَانْ إِِرَانْ يَرُوكْ
فَالجُودُ يَرْفَعُ الفَتَى مْقَّارْ غُوسُوكْ
تَعَلَّمْ هَانْ تِغْرِي اَفُولْكِي اَتَڴَا
وَكُلُّ جَاهِلٍ يَانْ خْلْبْهَايْمْ اَيْـَڴـآ
العِلْمُ لَذَّتُ العُقُولِ اَدْڴَانْ
فَاشْغَلْ بِهِ الاَيَّامَ اَيِوْسْ نْفْلاَنْ
الْعِلْمُ نُورٌ زُونْدُوكَانْ تَفُوكْتِي
وَالجَهْلُ عَارٌ تْلاَّڴِـْـس تَسَّاسْتِي
حَيَاةُ المَرْءِ عَقْلُهُ احَاسْتْلاَّ
وَقَدْرُهُ فِي فِعْلِهِ غْمْكَانْ اَيْلاَّ
عَلَيْكَ بِالصِّدْقِ إِغَاتْسَاوَلْتِي
فَالصِّدْقُ فِي الكَلاَمِ ڴَـانْ تِفَاوْتِي
وَاحْفَظْ لِسَانَكَ غْوَاوَالْ إِهْرْشْنِي
تَكُنْ مُعَظَّماً أَڴْمَا دَارْ مْدْنِي
لاَ تَحْقِرَنَّ شَخْصاً مْقَّارْ أُورِيلْسِي
فَالمَرْءُ بِالفُؤَادِ ثُمَّ إِلْسِي
كَمْ وَاحِدٍ فِي البَرَارِي وَأَسَايْلاَلْ
أَفْلَسَهُ الزَّمَانُ حِـڴِّي نُوسْلاَلْ
وَانْظُرْ بِعَيْنٍ رَحِيمٍ أَيَفْڴَــانْ
إِلَى الفَقِيرِ وَالغَرِيبِ إِجْلاَنْ
فَإِنَّ هَذِهِ الدُّنْيَا ڴَانْتْ إِزْمَازْ
أَحْوَالُهَا عَجِيبَةٌ أَيَارْڴَازْ
وَاقْنَعْ بِمَا أَعْطَاكَ الله أَكْرَا
فَالمَرْءُ قَدْ يَغْرِزُهُ غَايْدَايْرَا
وَأَنْفِي الهُمُومَ عَنْكَ أَشْكُو ڴُّوتْنِي
بِالصَّبْرِ إِذْ فِي الصَّبْرِ إِسْنَّانِي
فَنَسْأَلُ الله أَدَاحْ إِعَاوْنِي
وَأَنْ يُسَهِّلَ لَنَا أَسَاوْنِي
فَالأَمْرُ كُلُّهُ لَهُ أُولاَ أَجْمِيلْ
وَكُلُّ سِرٍّ عِنْدَهُ أُورِنْتِيلْ

" target="_blank" rel="nofollow">